جاء في الأثر أن الخليفة عمر بن عبد العزيز، قد اتخذ أحد العلماء مستشاراً ، وقال له: " راقبني فإذا رأيتني ضللت فأمسكني من تلابيبي وهزني هزاً شديداً ، وقل لي: اتق الله يا عمر، فإنك ستموت " .
من المعلوم أنهم أصحاب مبادئ مشتركة؛ من أهمها جمع المال على حساب الوطن؛ كما يجمعهم حب الظهور وبيع الضمير والنيل من وحدة الوطن؛ وتفكيك بنيته الاجتماعية ولحمته الوطنية.
أتيح لي على هامش مهمة في سويسرا، أن أزور "متحف حضارات الإسلام" في مدينة " لا شو دفون" La Chaux-de-Fonds وهي مدينة سويسرية تابعة لإقليم "نوشاتيل"، تقع على بعد 70 كم على الشمال الغربي من العاصمة "برن" اشتهرت بصناعة المجوهرات وال
لكل موريتاني الحق بل يجب عليه ( كفرض عين) أن يساهم في مكافحة العبودية و محو آثارها و ردم الهوة الكبيرة التي وضعتها الأنظمة المتعاقبة بين فئات هذا المجتمع و إثنياته ,,, لكل الحق في أن يبادر كما يشاء و أن يحفر في ذهنه حتى يخرج أهم ا
منذ نعومة أظافري أحاول أن أملك حنكة الحقوقيين ودبلوماسية السياسيين لكن لم ولن ولا أظن أي أحد يستطيع أمام فاجعة إسمها العبودية وأخرى تدعى العنصرية وويلات الإقصاء والغبن والتهميش والتفقير والتجهيل .
الذي يجري ، منذ بعض الوقت حول هوية لحراطين في موريتانيا ، هو جدال مفتعل ،لا صلة له بواقع حي،معيش، ولا أصل له في ما بين أيدينا من تراث شعبي .فمن أين جاء أصحاب النزعة الزنجية ،في حركة الانعتاقيين ،بالهوية الزنجية للحراطين ؟
يبدأ الأمل بالنسبة لكل شخص طبيعي عندما يشعر بذاته كإنسان، لتتشعب به الآمال من أمل بالبقاء لأمل بالتطور والنجاح والسيادة، مع أن هناك أشخاص يبلغون مستوا من تحقق الآمال يجعلهم يركزون على أمل أساسي وحيد يمثل بالنسبة لهم قمة الأمل، وفي