قرأتُ يوم أمس فى برقية للوكالة الموريتانية للأنباء أن الرئيس الموريتاني وصل إلى باريس "للمشاركة في تدشين معرض مخزون الإسلام في أفريقيا من تمبكتو إلى زانجيبار، المنظم من طرف معهد العالم العربي"، وأن الرئيس "سيجري خلال وجوده في باري
رفض قضاة محكمة الجنايات في ولاية الحوض الشرقي الرد على الأسئلة التي قدمها لهم المفتش محمد سيديا ولد محمد محمود، واصفين أسئلته بأنها "انتهكت كل معايير الشكل"، وواصفين إجراء التفتيش وما سبقه بأنه "إساءة خالدة في سجل ذكريات إهانة الق
أفادت مصادر إعلامية متطابقة ان عراكا قويا نشب بين أسرتين فى حي بوحديدة بمقاطعة توجنين بولاية نواكشوط الشمالية على خلفية نزاع حول قطعة ارضية ادعى كل طرف ملكيتها.
الاستقالة اعتراض على "بعض الأسماء التي نالت من رمزية التطبيع ما لم ينل غيرها وأضحى الوسم التطبيعي عنوانا محفورا عنها في الذاكرة ولم تبذل أي جهد في الاعتذار للشعب وتصحيح ما لحق بها".
شكل ملفا الأمن والتنمية في منطقة الساحل والصحراء محور نقاشات الرئيسين الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والفرنسي افرانسوا هولاند، حسب ما كشفه البيان الذي أصدره "الإليزيه" عقب اللقاء مساء الأربعاء.