يشهد الإعلام الموريتاني و خاصة المرئي منه هذه الأيام هوسا منقطع النظير في ماض البلد السياسي.و هذا جعل المتابع يتساءل عن أسباب هذه الحالة التي وصلت إلي حد" الهستريا" هل هي مبادرة حميدة ستمكن الجيل الجديد من معرفة الإرهاصات الأولية
عقد والي الحوض الشرقي السيد: محمد ولد محمد الأمين ولد بلعمش سلسلة إجتماعات في بعض المناطق الحدودية التابعة لنعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي وذلك في إطار التعبئة و التحسيس .حول خطورة مرض حمى"الإيبولا" بحضور السلطات الإدارية والأمنية<
تعاني مدينة تمبدغة بولاية الحوض الشرقي.هذه الأيام أزمة عطش خانقة بحسب ما أكده مندوب "الشرق اليوم" في المدينة نقلا عن السكان المحليين الذين اعبروا عن امتعاضهم من الإنقطاع المستمر للماء الذي يعد عصب الحياة.و أضاف السكان أن السلطات
يعلن المجلس الأعلي لشباب لحراطين عن شجبه وتنديده بكبت الحريات وتضييق الخناق علي شريحة لحراطين وخاصة الحقوقيين الذين أصبحوا لقمة سائقة في أيادي جنرالات الإبادات والمذابح الجماعية في منتصف الثمانيات وبدايات التسعينات في الوقت الذي ن
يثير الخطاب الحقوقي في موريتانيا جدلاإعلاميا بين من يعتبره مشروعا ومبررا بكل المقاييس إذا ما وضعنا في الاعتبار ما عاشه المجتمع ولازال يعيشه من تهميش وظلم وعنصرية ،ومن يراه ضربا من العنصرية هدفه تفكيك النسيج الاجتماعي وضربا للوحدة
قال زعيم حزب التحالف الشعبي التقدمي.ورئيس الجمعية الوطنية سابقا السيد مسعود ولد بلخير يوم أمس في للقاء مع اعضاء مجلس إدارة مجموعة"النخلة و التيدومة" أهم المجموعات على الفيس بوك والمحسوبة سياسيا على حزب التحالف أن مسيرته النضالية