يخيم على المشهد السياسي الوطني مناخا خاصا يحتاج إلى الكثير من العقلانية و الوطنية و الواقعية في التعاطي ، هذه الواقعية لا تمكن بلورتها دون الترفع عن المواقف الشخصية و تغليب مصلحة الوطن و ما يخدم التنمية في البلد
منذ برهة تطالعنا من حين لآخر حملات اعلامية ممنهجة تؤازرها حملات إلكترونية لا تقل قوة تنشط عبر وسائل التواصل الاجتماعي، من جهات في الداخل و الخارج غايتها الوحيدة وهمها الأكبر النيل من وطن آمن مستقر هو الجمهورية الإسلامية الموريتاني
صرخ الشعب نريد ما يسد رمق الجوعى ... ويطفئ لهيب ظمئ العطشى.. تنادى الوزير الأول وحاشيته " أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين".. وطفق في مشروع "أمل" ضربا بالعصي والسكاكين.. صرخ في الشعب وهو بالكاد يبين.. أنتم ثلة من الحاقدين..
من التجمع الجهوي رقم 1 بالنعمة، الذي كان يتولى قيادته سنة 1988، إلى وزارة الداخلية واللامركزية التي عمل بها مستشارا للوزير؛ مضت 27 سنة. أصبح الملازماولعمر ولد بيبكر عقيدا وتولى وظائف سامية.
من المعلوم أن النظام الذي خلفه الاستعمار لم يعمل بجد على تأسيس دولة مدنية لها مؤسسات تحتضن الجميع و تعد هذه من أكبر آثام لآباء المؤسسين "لموريتانيا"مما جذر أكثر "البيظانية السياسية" المتمثلة في سيطرة القبائل على المشهد برمته وقد ا
برز الجنرال مسقاروا ولد قويزي إبان الانقلاب، الذي قاده ولد عبد العزيز، الذي ظهر يومها مع لفيف من ضباط "الشرق" من بينهم مسقاروا الذي اختير قائدا للحرس الوطني، قيل أن أدائه القيادي اتسم بالارتجالية،وبعدها أحيل إلى "ميلشيات أمن الطرق
لقيت تدوينة نشرها العلامة محمد فال ولد محمد الرشيد أعجاب الكثير من المدونين الرافضين للقيم الاستبداد الديني المرسخ من قبل المؤسسة الدينية التقليدية وأضاف العلامة أنه واجب من الناحية الشرعية على الحراطين الدفاع النفس ولو بحمل السلا
قال منسق ميثاق الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين الأستاذ: أحمد فال ولد هنضي خلال مداخلته في أمسية تأبينية للرئيس الميثاق الراحل محمد سعيد ولد همدي،المنظمة من قبل "ميثاق لحراطين" أن رئيس الميثاق السفير محمد سعيد ولد