لا يحتاج شبابنا اليوم إلى أي شيء كحاجته إلى بناء جسور الثقة والحوار فيما بينه، مهما كانت خلافاته الفكرية والسياسية. ولعلّ أهمّ طريق إلى ذلك هو بناء الشخصية المعتدلة المتزنة التي يمكن أن تحاور الجميع وتنفتح على الجميع.
مع مطلع تسعينيات القرن الماضي، أراد الرئيس معاوية ولد سيد أحمد الطايع إدخال ألفاظ جديدة إلى قاموس الإعلام السياسي، تكرس النظام الرئاسي، وتقتطع نصيبا للوزير الأول من كعكعة الزخم الإعلامي لأنشطة السلطة التنفيذية، فتم استحداث عبارات
في إطار بحث موقع الشرق اليوم عن هموم و مشاكل مواطني "باسكنوا" إلتقي مندوبنا بالمواطن همد ولد محمد القظف الملقب مفتاح الدين ولد همد الذي يحمل شاهد الظلم و دليل الإهمال يحكي لنا قصة معاناته و التي عانها بمدد متفاوتة حيث يقول ولد م
قامت مبادرة "علموهم" التي انشإتها مجموعة من الشباب على الفيس بوك مساء أمس الثلاثاء الموافق 28/10/2014م بتوزيع مجموعة من الأدوات المدرسية مجهزة على بعض اطفال الاحياء الفقيرة في العاصمة انواكشوط و بحسب القائمين على المبادرة فقد اس
الدولة الموريتانية اقامة على مع اسرائيل في عهد العقيد ولد الطايع و فتحت سفارتها في انواكشوط فترة طويلة و عينت موريتانيا طاقم سفارة متكامل و قام اكثر من مسؤول اسرائيلي بزيارة موريتانيا و اقاموا مادوبات عشاء و افطار للعلماء و الفقها
لا يزال الحوض الشرقي الحبيب و شعبه المظلوم يعاني فسادا مستشري حتى النخاع في كافة مناحي الحيات إذ لا يخفى على احد أن هذه الشخصيات السياسية المحسوبة على الحوض الشرقي و التي سببت لحكم ولد عبد العزيز الكثير من الاضطراب و التخبط في الق
قام أحد أفراد الأمن بمدينة كيفه بإلقاء القبض على فتاة و عشيقها في ضاحية من ضواحي المدينة في وضعية مخلة بالشرف.و قد طلب الأمني من العشقان أن يشاركهم في الجرم شريطة أن لا يذهب بهما إلى مفوضية الشرطة وأثناء تهديده لهما فر العشيق هارب
أعلن في العاصمة نواكشوط عن إطلاق موقع موريتاني جديد يحمل اسم “الهدهد”. ويعمل المولود الإعلامي الجديد حسب القائمين عليه على تعزيز الحرية ويهتم بتغطية الاخبار الوطنية والدولية بمهنية واستقلالية, كما أنه مفتوح أمام كل الآراء بغض ا
مرة أخري تتهاوي حجج فقهاء الإستعباديين من البيظان ، وتسقط أباطيلهم و زيف إقتراءاتهم على الله و الرسول و الدين الإسلامي الحنيف ، وتحت ضربات أئمة الحق و المناضلين من مبادرة إنبعاث الحركة الإنعتاقية ومقارعة الباطل البيظاني بالحق الحر
علمت الشرق اليوم من مصادر متطابقة أن معظم المدارس في أرياف الحوض الشرقي لم تفتح بعد أبوابها بسبب غياب غالبية المدرسين و انشغالهم في أعمالهم الخاصة ومن بين هؤلاء مديري مؤسسات تم ترقيتهم مؤخرا يحدث هذا بتواطئ مع الإدارة الجهوية للت