"يجب على موريتانيا أن تتحمل مسؤولياتها بعد مصادقتها على خارطة الطريق التي إقترحتها الأمم المتحدة، فهي بذلك تكون قد اعترفت رسميا بوجود الرق ومخلفاته، وبالتالي التزمت بالقضاء عليه نهائيا حسب برمجة تضم حلولا قانونية واقتصادية واجتماع
في اتصال هاتفي مع الشرق اليوم أكد أحد أفراد الجالية الموريتانية,في بركينا فاسو أن رعايا هناك بخير بعد الانقلاب الذي أطاح بالرئيس ابليز كامبوري يذكر أن بركنا فاسو تحتضن الكثير من الموريتانيين و بالخصوص المناطق الشرقية
ينتمي جميع قادة المصالح الحيوية في الحوض الشرقي.إلى مجموعة قبلية واحدة."أداوعل" في الوقت الذي يدعي محمد ولد عبد العزيز محاربة الجهوية و القبلية.فبالإضافة إلى والي الولاية,هناك قائد المنطقة العسكرية الخامسة الذي تم تعينه حديثا وقائ
وقع احتكاك شديد بين اسلاك كهربائية ,وجرافة حفر تابعة لشركة تركية خاصة. بحفر الآبار الارتوازية(صوندجات) وقد أسفر هذا الحادث عن انقطاع شامل لكهرباء عن المدينة حتى لحظت تحرير هذا الخبر.نشير إلى أنه لم تسجل خسائر بشرية.
يعاني طريق "أظهر" الرابط بين النعمة باسكنوا من غياب تام لأي تواجد أمني, رغم أن هذا الطريق يعد من أخطر الطرق نظرا لحيويته و قربه من الأحداث الملتهب في شمال مالي بالإضافة إلى أنه قد يستخدم من قبل عصابات التهريب و الجريمة المنظمة.
لا يحتاج شبابنا اليوم إلى أي شيء كحاجته إلى بناء جسور الثقة والحوار فيما بينه، مهما كانت خلافاته الفكرية والسياسية. ولعلّ أهمّ طريق إلى ذلك هو بناء الشخصية المعتدلة المتزنة التي يمكن أن تحاور الجميع وتنفتح على الجميع.
مع مطلع تسعينيات القرن الماضي، أراد الرئيس معاوية ولد سيد أحمد الطايع إدخال ألفاظ جديدة إلى قاموس الإعلام السياسي، تكرس النظام الرئاسي، وتقتطع نصيبا للوزير الأول من كعكعة الزخم الإعلامي لأنشطة السلطة التنفيذية، فتم استحداث عبارات
في إطار بحث موقع الشرق اليوم عن هموم و مشاكل مواطني "باسكنوا" إلتقي مندوبنا بالمواطن همد ولد محمد القظف الملقب مفتاح الدين ولد همد الذي يحمل شاهد الظلم و دليل الإهمال يحكي لنا قصة معاناته و التي عانها بمدد متفاوتة حيث يقول ولد م