قالت منظمة وعي وقضية من أجل الوحدة الوطنية ومحاربة العبودية،أن أمينها العام احمد سالم ولد عثمان تعرض لسيل جارف من الشتائم من طرف مجموعة من النسوة بقيادة ريا عضوة بحركة"إيرا"واتهمت المنظمة حركة"إيرا" بالوقوف وراء هذا العمل،وأضافت
اعتدت قبل قليل،قوة من الحرس الوطني، على سيدة مسكينة تقطن في حي مزارعي"دار النعيم" السيدة تدعي عيشاة بنت أسغير كانت لديها قطعة أرضية تبلغ 400متر مربع، منحتها الدولة مؤخرا لعقيد بالجيش،المسكينة التي تحمل شاهد الظلم ودليل الإهمال،
أدهدي الأديب و الروائي الموريتاني الشهير محمد ولد أمين أبيات شعرية لموكله الدكتور السعد ولد الوليد، القيادي البارز في حركة "إيرا"هذا ويعد ولد أمين احد أكبر مثقفي البلد ويحظي بعلاقات دبلوماسية ودولية واسعة،كما عرف بدفاعه القوي عن ا
دخل داعية حقوق الإنسان بيرام ولد الداه ولد اعبيد،ورفاقه صباح اليوم في إضراب مفتوح عن الطعام،في سجن ألاك،وقال الامين العام لحركة السيد/بلا توري في الوقفة التي نظمها أنصار الحركة،أن السلطات الموريتانية اعتقال زعيم الحركة بطرقة تعسفي
حصل موقع أخبار الوطن على معلومات حصرية مؤكدة تفيد بأن القيادي الشاب في حركة ” إيرا” ابراهيم ولد خطري مدير موقع ” الشرق اليوم ” أجري لقاءات مع شخصيات مقربة من النظام {أمنية، ومدنية }.
الحمد لله المتفرد بالإنعام المتفضل بالإكرام ، خلق الإنسان وكرمه وسخر له كل شئ وجعله سيدا علي مخلوقاته وخليفته في أرضه إنني أعلم يا رفيق الدرب أن الآخرة دار المقر ولكل امرئ ما نوى ولا يجازى أحد بعمل أحد فمن هذا الباب لا أحزن واحتسب
لقد تابعنا في الاتحاد الاجتماعي لعمال موريتانيا الأحداث التي تجري في ولاية تيرس زمور، وبالخصوص مدينة ازويرات، وبعد نقاش معمق للوضعية إتضح لنا الفراغ القانوني الذي اكتنف مجريات الأمور مما عمق سوء التفاهم بين ممثلي العمال وبعض النقا
في صمته و سجنه يضحي و يحتفل ،،المناضل الشاب في عقده الثالث مع رفيقه في التضحية و الاستبسال من ٱجل القضية ببكر ياتم ،ولمن لا يعرف حننه ٱمبيريك صقر إيرا القابع في سجون الاستعباد و الذي يحتفل هذه للحظات بعيد ميلاده التاسع و العشرين ،
كشفت مصادر مطلعة ل"الشرق اليوم" أن مجموعة من الشباب الموريتاني المناصرين للقضايا العادلة من المرتقب أن يقوموا في الايام القليلة القادمة،بسلسلة من الانشطة،ضد المواقع و المؤسسات الاعلامية الموريتانية، احتجاجا على تجاهلها، للقضايا ال
الضحايا من بسطاء وفقراء الجنود لم يستحقوا عند الجنرال وعصابته حضور جنازتهم، لقد ودعونا بسلام وهدوء كما دخلوا هذه الدنيا وتركوا الضجيج لجامعي المال العام، وسادة النهب والسلب ..
اللهم ارحمهم واغفر لهم، وكن عونا لذويهم