دخل أنصار حركة "إيرا" قبل قليل في دقيقة صمت قرأت خلالها الفاتحة على أرواح الشهداء، حادثة الشاحنة العسكرية اليوم على طريق "أطار ـــ شنقيط" أمام مباني قصر العدل ترحما عليهم،وقال احد الخطباء ان قتلي اليوم هم أبناء الشعب الموريتاني ال
عندما تتمرد الذاكرة داخل كاني المتمرد بطبعه على كل التقاليد البالية في مجتمعي العزيز رغم أفكاره المتحجرة التي كثرا ما أتحفوني بنصائح كرروها على أذني حتى أصبحت جزءا من مسلماتهم التي أقنعوا بها مجتمعا فأفسدوا وأساءوا إلى كيان دولة و
قالت مصادر قضائية مطلعة في حديث مع الشرق اليوم أن رئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مصر شخصيا على سجن الدكتور السعد ولد الوليد الذي وصفه عزيز بالمتشدد و الحاقد على مجتمع البيظان في حديث له مع وزير عدالته الحالي،وأضافت المصادر ان
نظم العشرات من مناضلي حركة "إيرا" في بلجيكا وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان الأوربي للمطالبة بإطلاق سراح زعيم الحركة،وجميع قياداتها المعتقلين في ألاك وأنواكشوط،بالإضافة إلى رئيس منظمة "كاوتل" جيبي صوا والجدير بالذكر أن الوقفة يوم
لا مراء في أن إعلان تأسيس الشركة الموريتانية لمنتجات الألبان هو أهم بشرى يزفها الرئيس _ خلال زيارته المرتقبة_ لساكنة الحوض الشرقي بصفة عامة ولمدينة النعمة على وجه الخصوص.
علق قاضي محاكمة السعد ولد الوليد،وزملائه النطق بالحكم في التهم الموجه إليهم، إلى يوم غد الجمعة عند الساعة التاسعة صباح،وبحسب مصادر مطلعة فان محاكمة ولد الوليد ورفاقه شهدت مرافعات متميزة،لجميع اعضاء فريق الدفاع كما أبكت مرافعة الاس
احتشد اليوم عدد كبيرة من الجالية الموريتانية في فرنسا في وقفة احتجاجية أمام السفارة الموريتانية في باريس طالبوا خلالها بالإفراج فورا عن الزعيم الانعتاقي برام ولد الداه ولد اعبيد و رفيقيه في سجن ألاك جيبي صو رئيس منظمة كاوتل و إبرا
تراكمت على نظام الرئيس الأسبق ،معاوية ولد سيد أحمد الطايع،تداعيات الشرخ الإجتماعي والأمني الذي أحدثته محاولةُ الإنقلاب الفاشلة سنة 1987، وانتهاءُ معفول أقراص وحُقن التهدئة التي واجه بها ملفيْ العبودية والإرث الإنساني، وإقامتهُ لعل
أفاد مراسل الشرق اليوم بمدينة سيلبابي أن فتاة تبلغ من العمر ستة عشرة سنة رمت بنفسها في بئر احتجاجا على محاولة أهلها تزوجها بشخص لا تقبل به،وتجدر الاشارة إلى ان وكيل الجمهورية باشر عين المكان،هذه لحظات